لماذا اعتقدت كثيرا أنني رجل متزن .. اليوم أشك فى أمري
-
كثيرا ما شعرت بأنني هادئ .. بعض الشيء .. أحبذ الاختلاء بنفسي وهمومي بعيدا عن الآخرين .. لم أعرف كثيرا معنى الجموح ولا الجنون .. لكنني اليوم عرفته .. اليوم صرت مجنونا بحبيبتي .. ثائرا على عقلي ... تابعـًا لقلبي .. اليوم أقر حبيبتي .. أنكِ حب عمري .. أنك غيرت تكويني .. و عبثتِ بحياتي .. لكنها صارت أجمل .. و اكتسبت رقة أكثر
-
أحبك وأعرف أن جنوني صار على غير العادة .. أقصى من أن يُحتمل .. أعنف من أن يَسكن .. أفكار الجنون مازالت تراودني من حين لآخر .. أفكر حبيبتي فى قبلتنا الأولى .. ماذا سأحكي من خلالها .. ماذا سأصف فيها .. ما كمّ المشاعر التي سأود نقلها إليكِ .. كيف ستكون .. قد أتمنى حبيبتي يومها لو أنني قبلت أخرى لأعرف كم قبلتكِ مميزة .. وكم أحاسيس الحب بيننا مختلفة .. الارتماء بين ذراعيك حبيبتي حتما يحمل أحاسيس لا أتخيلها .. ولهذا أشعر بالتوق إليكِ .. لا أتوقف عن التفكير بكِ
-
علمتني الجنون .. علمتني الحياة .. فدعيني حبيبتي أعلمك .. الحب
-
بانتظارك حبيبتي .. أيام مضت على اشتياقى لكِ وما هدأ .. بانتظارك أحداث تمنيتها .. بانتظارك لحظات رتبّتها .. كوني معي ... وسألقنك كلمات الحب التي تعلمتها من أجلك .. سأغني معكِ أغانٍ كتبتها من أجلك .. سأرقص معكِ خطوات أتقنتها من أجلك .. سأكون لكِ حبيبا تمنيتيه .. يوما أحببتيه
-
بانتظارك حبيبتي .. نبني معا قصرا من رمال .. سنحيطه بحديقة كبيرة .. سنبني به غرفا كثيرة .. شرفات أكثر .. أبواب عملاقة .. أجراس و أبراج .. فى كل غرفة منها سنحكي حكاية .. غرفتنا حيث سنجدد حبنا فى كل يوم .. غرفة أطفالنا .. شرفات نقضى بها ساعات الغروب و لحظات الشروق .. سنتناول الشاي هنا .. سنحكي عن ذكريات حبنا هنا .. نتأمل هنا .. نغني هنا .. نضحك هنا .. نحلم بمستقبلنا أيضا هنا .. أريد أبراجا نرى منها الأفق الذي لاينتهي .. تماما كحبنا .. يناطح السحاب .. تتداخل الغيمات مع أنفاسنا ... تطرح مع كل نفس ألف نسمة .. أريده قصرا خياليا ما كان يوما .. ولن يكون
-
بانتظارك حبيبتي .. نبني معا قصرا من رمال .. سنحيطه بحديقة كبيرة .. سنبني به غرفا كثيرة .. شرفات أكثر .. أبواب عملاقة .. أجراس و أبراج .. فى كل غرفة منها سنحكي حكاية .. غرفتنا حيث سنجدد حبنا فى كل يوم .. غرفة أطفالنا .. شرفات نقضى بها ساعات الغروب و لحظات الشروق .. سنتناول الشاي هنا .. سنحكي عن ذكريات حبنا هنا .. نتأمل هنا .. نغني هنا .. نضحك هنا .. نحلم بمستقبلنا أيضا هنا .. أريد أبراجا نرى منها الأفق الذي لاينتهي .. تماما كحبنا .. يناطح السحاب .. تتداخل الغيمات مع أنفاسنا ... تطرح مع كل نفس ألف نسمة .. أريده قصرا خياليا ما كان يوما .. ولن يكون
-
-
No comments:
Post a Comment