-
حاولت كثيرا أن اجد كلمات ملائمة لوصف لحظات الفرح التي عشتها يوما .. فلم أجد
-
ربما لأنها ما أطلقت عليه ... طور الفرحة اللانهائية
-
قمة الألم .. أن تكتم مشاعرك فى جوفك ... تقابل الناس بابتسامه لا تمثل أحزانا بصدرك .. وضيقا صار أكبر من قدرتك على الاستيعاب .. هموما أنت بطلها .. أنت من خلقّـتها .. اطعمتها .. والآن صارت كبيرة لدرجة أهلكتك .. حاصرتك .. بددت فرحة كنت دوما تسعى لها .. قمة الألم تلك .. كانت هي بطلتها .. حين كنت تلمح تلك النظرة الخاوية فى عيونها .. حين كنت تستجدي حبا ما كانت قادرة على منحك إياه .. حين كانت جوارحك تقطر حبا .. وجوارحها تسعى هربا .. منك .. من حبك .. من أحلامك تلك التي أقحمتها فيها دون استئذان .. ألمي كان طوفانا جارفا ما استطعت يوما ايقافه .. غيرتي عليها من نسمات الهواء .. شوقى لها إن غابت دقائق عن ناظريّ .. رغبتي فى التواجد فى محيط صورة كانت تلتقطها مع رفيقاتها .. وددت لو كنت جوارها .. أمسك بيديها .. أقبلها .. وددت لو أخبرتها .... كم أحبها
-
قمة السعادة .. كانت حين نظرت لي للمرة الأولى .. لتتحول الدنيا من حولك إلى ضحكة تعجز عن استيعاب اطرافها .. تخبرك أنها كانت دوما تلاحظ لهفة عينيك .. شغفك الدائم للتواجد من حولها .. من خلفها .. أينما حلت كنت هناك .. حيثما بكت كنت لا تتوانى عن حمل منديلك فى يديك .. بانتظار جرعة الشجاعة التي لم تأتِ يوما .. ترغب لو تقدمت منها و جففت دموعها .. وأخبرتها .. أنك هنا من أجلها ... اليوم قالت أنها كانت تعلم كل ذلك .. بل وأكثر .. كانت تدرك من اللحظة الأولى أن كل ما تكتب من أجلها .. وأن كلمات الاشتياق كانت لها .. وعبارات الغزل كانت دوما لها .. وأغاني الفراق والحنين .. لم تكن إلا عنها .. لماذا لا يكون اليوم هو قمة سعادتي .. إن كانت قالت لي .. أنها كانت تنتظر ثقتي وشجاعتي على الاقدام .. بحماسة فاقت حماستي .. أنها كانت تحلم دوما لو دللتني .. أفرغت طاقات حبي تلك .. لاعبتني .. وأنها كانت تتمنى لو جئتها وأخبرتها .. كم احبها
-
قمة أحلامي .. هى يوم نكبر سويا .. سيعتبرنا العالم مجانين و نحن نحيا نفس الحب .. لكننى أعلم وقتها أنك ستكونين الأجمل بين النساء ستظل لمساتك رقيقة كما كنتِ دوما .. سنكون حبيبتي أسطورة .. المراة التي أحبت وعشقت .. والرجل الذي ذاب ولهـًا و حنينـًا .. سأبقى عاشقا للحظاتك .. سيستمر ضحكنا .. قد نغضب أحيانا .. لكننا كما الأطفال سنعود سريعا .. فدمعاتك أقوى من أن تُـقاوَم .. و سحرك أشد من أى تعويذة كبرياء قد تصيبني .. سنعود دوما كما كنا .. فى حب .. فى تفاهم .. وستكون ذكرياتنا دوما على البال .. وسآتي دوما لأخبرك .. كم أحبكِ
-
-
حاولت كثيرا أن اجد كلمات ملائمة لوصف لحظات الفرح التي عشتها يوما .. فلم أجد
-
ربما لأنها ما أطلقت عليه ... طور الفرحة اللانهائية
-
قمة الألم .. أن تكتم مشاعرك فى جوفك ... تقابل الناس بابتسامه لا تمثل أحزانا بصدرك .. وضيقا صار أكبر من قدرتك على الاستيعاب .. هموما أنت بطلها .. أنت من خلقّـتها .. اطعمتها .. والآن صارت كبيرة لدرجة أهلكتك .. حاصرتك .. بددت فرحة كنت دوما تسعى لها .. قمة الألم تلك .. كانت هي بطلتها .. حين كنت تلمح تلك النظرة الخاوية فى عيونها .. حين كنت تستجدي حبا ما كانت قادرة على منحك إياه .. حين كانت جوارحك تقطر حبا .. وجوارحها تسعى هربا .. منك .. من حبك .. من أحلامك تلك التي أقحمتها فيها دون استئذان .. ألمي كان طوفانا جارفا ما استطعت يوما ايقافه .. غيرتي عليها من نسمات الهواء .. شوقى لها إن غابت دقائق عن ناظريّ .. رغبتي فى التواجد فى محيط صورة كانت تلتقطها مع رفيقاتها .. وددت لو كنت جوارها .. أمسك بيديها .. أقبلها .. وددت لو أخبرتها .... كم أحبها
-
قمة السعادة .. كانت حين نظرت لي للمرة الأولى .. لتتحول الدنيا من حولك إلى ضحكة تعجز عن استيعاب اطرافها .. تخبرك أنها كانت دوما تلاحظ لهفة عينيك .. شغفك الدائم للتواجد من حولها .. من خلفها .. أينما حلت كنت هناك .. حيثما بكت كنت لا تتوانى عن حمل منديلك فى يديك .. بانتظار جرعة الشجاعة التي لم تأتِ يوما .. ترغب لو تقدمت منها و جففت دموعها .. وأخبرتها .. أنك هنا من أجلها ... اليوم قالت أنها كانت تعلم كل ذلك .. بل وأكثر .. كانت تدرك من اللحظة الأولى أن كل ما تكتب من أجلها .. وأن كلمات الاشتياق كانت لها .. وعبارات الغزل كانت دوما لها .. وأغاني الفراق والحنين .. لم تكن إلا عنها .. لماذا لا يكون اليوم هو قمة سعادتي .. إن كانت قالت لي .. أنها كانت تنتظر ثقتي وشجاعتي على الاقدام .. بحماسة فاقت حماستي .. أنها كانت تحلم دوما لو دللتني .. أفرغت طاقات حبي تلك .. لاعبتني .. وأنها كانت تتمنى لو جئتها وأخبرتها .. كم احبها
-
قمة أحلامي .. هى يوم نكبر سويا .. سيعتبرنا العالم مجانين و نحن نحيا نفس الحب .. لكننى أعلم وقتها أنك ستكونين الأجمل بين النساء ستظل لمساتك رقيقة كما كنتِ دوما .. سنكون حبيبتي أسطورة .. المراة التي أحبت وعشقت .. والرجل الذي ذاب ولهـًا و حنينـًا .. سأبقى عاشقا للحظاتك .. سيستمر ضحكنا .. قد نغضب أحيانا .. لكننا كما الأطفال سنعود سريعا .. فدمعاتك أقوى من أن تُـقاوَم .. و سحرك أشد من أى تعويذة كبرياء قد تصيبني .. سنعود دوما كما كنا .. فى حب .. فى تفاهم .. وستكون ذكرياتنا دوما على البال .. وسآتي دوما لأخبرك .. كم أحبكِ
-
-
1 comment:
بصراحة
اول فقرة انت كاتبها بجد قالت حاجات كتير عندي
وجميل اوي لما غيسرك يقولك ع اللي انت حاسس بيه وهو مش عارفك
بيبقى حلو اوي لما بيبقى عندي كلام جوايا ومش عارفة اعبر عنه
اقوم اقراه عند حد
يختيييييييييييييي
ببقى مبسوطة اوي جدا خالص
بجد تسلم ايدك
مها ميهوووو
Post a Comment