-
اللَّهُمَّ إنِّي أَسْتَخِيرُكَ بِعِلْمِكَ , وَأَسْتَقْدِرُكَ بِقُدْرَتِكَ , وَأَسْأَلُكَ مِنْ فَضْلِكَ الْعَظِيمِ فَإِنَّكَ تَقْدِرُ وَلا أَقْدِرُ , وَتَعْلَمُ وَلا أَعْلَمُ , وَأَنْتَ عَلامُ الْغُيُوبِ
-
اللَّهُمَّ إنِّي أَسْتَخِيرُكَ بِعِلْمِكَ , وَأَسْتَقْدِرُكَ بِقُدْرَتِكَ , وَأَسْأَلُكَ مِنْ فَضْلِكَ الْعَظِيمِ فَإِنَّكَ تَقْدِرُ وَلا أَقْدِرُ , وَتَعْلَمُ وَلا أَعْلَمُ , وَأَنْتَ عَلامُ الْغُيُوبِ
-
لا أذكر عدد المرات التي وقفت فيها بين يدي الله .. قرأت بضع آيات أحفظها .. ركعت .. سجدت .. أغمضت عيناي و دعوت الله كثيرا وقتها .. استخرته .. مرات لا أحصيها .. فلابد أنها كثيرة بعدد الساعات التي قضيتها .. أفكر .. قلقا .. مترددا .. هى حلم بعيد .. استمر يؤرقني .. يبعثرني .. فعدت أدعو .. استخير .. أسأل من لا يخطؤ .. واستعين بمن لا يرد سائل
-
اللَّهُمَّ إنْ كُنْتَ تَعْلَمُ أَنَّ هَذَا الأَمْرَ خَيْرٌ لِي فِي دِينِي وَمَعَاشِي وَعَاقِبَةِ أَمْرِي فَاقْدُرْهُ لِي وَيَسِّرْهُ لِي ثُمَّ بَارِكْ لِي فِيهِ , وَإِنْ كُنْتَ تَعْلَمُ أَنَّ هَذَا الأَمْرَ شَرٌّ لِي فِي دِينِي وَمَعَاشِي وَعَاقِبَةِ أَمْرِي فَاصْرِفْهُ عَنِّي وَاصْرِفْنِي عَنْهُ وَاقْدُرْ لِي الْخَيْرَ حَيْثُ كَانَ ثُمَّ ارْضِنِي بِهِ
اللَّهُمَّ إنْ كُنْتَ تَعْلَمُ أَنَّ هَذَا الأَمْرَ خَيْرٌ لِي فِي دِينِي وَمَعَاشِي وَعَاقِبَةِ أَمْرِي فَاقْدُرْهُ لِي وَيَسِّرْهُ لِي ثُمَّ بَارِكْ لِي فِيهِ , وَإِنْ كُنْتَ تَعْلَمُ أَنَّ هَذَا الأَمْرَ شَرٌّ لِي فِي دِينِي وَمَعَاشِي وَعَاقِبَةِ أَمْرِي فَاصْرِفْهُ عَنِّي وَاصْرِفْنِي عَنْهُ وَاقْدُرْ لِي الْخَيْرَ حَيْثُ كَانَ ثُمَّ ارْضِنِي بِهِ
-
لا أدري سببا لتلك الطرق المسدودة .. صرت ساخطا إلى حد كبير على مفاجآتي التي أحبطتها الظروف .. ولحظات الحب التي انتظرتها و سريعا ذرتها الرياح .. صرت نادما على كل كلمة آذيتُ بها كرامتى .. و تنازلت بها عن كبريائي .. ادعيّت ان الفوارق تذوب بين المحبين .. فنسيت نفسي .. ونسيت أن تلك الحدود لا تذوب بين محب ولهان .. وحبيبة مترددة ... حقا صرت سقيما بكل لحظة إحباط عاندتني .. دمرتني .. جعلتني أدرك أن الحياة لن تعطى بقدر ما نأمل .. لكنها تجرحنا بقدر ما نخشاها .. تلك فطرتنا التي دوما ما حذرتنا من المستحيل .. فعلامات الاحباط تلك التي نقابلها فى كل يوم .. فنتجاهلها .. ندعوها حظا سيئا .. أو صدفة لعينه .. هي حتما تخبرنا أن لحظة توقف قد تفيد .. أن لا مجال للاستمرار .. بل ان الاستمرار وقتها قد لا يجلب سوى مزيد من الألم و الحزن .. نستمر ربما .. بداعى الحب .. بداعى الولع بهذا الحبيب .. لكننا وقتها سنخالف القدر .. وقتها .. علينا ان نستعد لتحمل جرح قد لا يلتئم .. أحزان قد لاتكفى سنوات عمرنا عددا لنحصيها .. فالقدر يوما سيقول كلمته .. شئنا أم أبينا ... تلك هي الحياة الآن .. تنظر لنا بعبوس شديد .. تـُبكينا .. تقتلنا .. تعود فتضحك لتحيينا من جديد .. تلك هى الحياة التي أعيشها .. والتي أتمنى حقا ألا تكون صورة الحياة التي يراها كل من حولي
-
-
-